• لايجب غسل المنطقة التي تعرضت للحقن قبل مرور 24 ساعة • إستخدام الواقي الشمسي • تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس لمدة اسبوعين • إستخدام المراهم الحافظة النهارية و الليلية • إستخدام النظارات الشمسية لمدة اسبوع

تتعلق نتائج عملية PRP بعدة عوامل مختلفة . واحد من اهم العوامل هو إستخدام التقنيات الصحيحة و الأصلية و المعتبرة . من المؤكد انه و علاوة على الإجراء الصحيح و الدقيق للعلاج ، فإن نوعية تجاوب و تفاعل خلايا الشخص المتعالج تمتلك اهمية كبيرة جداً . هذا العامل يمكن توقعه و لا يمكن التحكم به و تنظيمه من قبل الطبيب و لذلك فإن النتائج الحاصلة تكون ضمن مجال من النتائج الجيدة جداً الى النتائج الضعيفة . بشكل عام ، 60 بالمئة من الأشخاص يحصلون على نتائج جيدة في 30 بالمئة من الحالات تكون النتائج متوسطة و بقية الحالات تكون نتائجها ضعيفة (تقريباً 10 بالمئة).

• قبل سن الثلاثين يتم الحقن مرة واحدة كل 3 سنوات ( من اجل الوقاية ) • من سن 30 الى 40 يتم الحقن مرة كل عام. • من سن الأربعين الى سن الخمسين تتم عملية الحقن ثلاث مرات في العام (الحقن الثاني و الثالث يكونون بالترتيب 6 و 9 اشهر بعد عملية الحقن الأولى) و من ثم من سنة الى سنتين يكون العلاج حافظاً • بعد سن الخمسين يكون الحقن على ثلاث مرات (عملية الحقن الثانية و الثالثة تكون على الترتيب 3 و 6 أشهر بعد عملية الحقن الاولى و من ثم تصبح مرة واحدة كل عام (العلاج الحافظ)

تتعلق نتائج العلاج بحالة تفاعلات الخلايا الخاصة بالشخص و التي تكون مختلفة بين الأشخاص . مع ان هنالك أثراً مقبولاً يظهر بعد 4 اسابيع من عملية الحقن ، خاصة في منطقة الجبين ، الخدين ، العنق ، و خلف اليدين إلا ان اكثر الآثار و اوضحها تبدأ بالظهور بعد 3 أشهر من العملية . و التحسن الناجم عن العملية يمكن مشاهدنه بنسبة اكبر لدى الأشخاص الشباب و اليافعين و الأقل سناً . سوف لن نحصل على نتائج جيدة في الحالات التالية : • الأشخاص المسنين • المدخنين • الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة • الأشخاص الذين لا يمتلكون تغذية مناسبة • الأشخاص الذين يتعرضون لأشعة الشمس بشكل كبير الأشخاص الذين لا يهتمون بجلدهم و بشرتهم بشكل خاص و جيد

التورم، الإحمرار، حرق و الم خفيف و كدمات مختصرة في منطقة الحقن و التي ما تلبس ان تزول خلال عدة ايام من العملية.

• الأشخاص الذين يمتلكون آفات جلدية شديدة نتيجة للتعرض لنور الشمس • الأشخاص الذين يمتلكون تجاعيد جلدية كبيرة • الأشخاص الذين يمتلكون آفات في الأوعية الدموية (مثل الشعيرات الدموية البارزة) على الأنف و الخدين . • و علاوة على ذلك فإن 10 بالمئة من الأشخاص الذين يجرون هذه العملية و هم ليسوا ضمن الاشخاص المذكورين في الأعلى ايضاً لا يحصلون على نتائج جيدة .

• المدخنين • االأشخاص الذين يعانون من امراض في الصفائح الدموية • الأشخاص الذين يستخدمون الأدوية المميعة للدم (مانعة للتخثر مثل الوارفارين او الأسبيرين) او الكورتن . • الأشخاص الذين يعانون من امراض جلدية • سرطان الجلد • وجود عفونة في مكان الحقن • الأشخاص الذين يمتلكون جهاز مناعي ضعيف لأي سبب كان (مثل الطب الكيميائي ، إستخدام الكورتن و الأيدز) • الأشخاص المدمنين على المخدرات او الكحول • الأشخاص الذين لا يمتلكون رؤية واقعية من خلال توقعاتهم

• تقليل التجاعيد و الخطوط و تخفيض السواد و الكدمات و التضخم حول العينين • إعادة الشباب و النضارة الى الجلد و تجنب شيخوخة الجلد في الوجه و اليدين و العنق . • تعد عملية PRP طريقة مؤثرة من اجل معالجة مشكلة ترقق الشعر و تساقطه حيث يصبح عمر الشعر بعد القيام بعملية الحقن هذه اطول و يتم بعدها تسريع عملية ترميم الشعر المتضرر . تؤدي هذه الطريقة ايضاً الى تفعيل و زيادة نمو و صعود الشعر النائم او المترقق . • الحقن المتزامن مع الدهون (يؤدي الى بقاء الدهون لفترة اطول) • تحسين المناطق المتضررة و مناطق البثور و التشوهات الناجمة عن الجروح (يمكن تخفيضها و تقليلها باللجوء لهذه الطريقة)

• إن عملية ظهور آثار هذه العملية تعد امراً تدريجياً بحيث يستغرق من 3 اسابيع الى 3 اشهر حتى تبدأ الآثار بالظهور. • تلف في الأوعية الدموية ، تشوه كبير ، خطوط و تجاعيد عميقة و هبوط متوسط الى شديد للجلد باستخدام هذه الطريقة . • من تلك الناحية حيث ان PRP لا تقوم بزيادة الحجم لذلك لا يمكن إستخدامها مثل الجل او الدهون من اجل ملئ و زيادة الحجم (مثلا من اجل ملئ خط الإبتسام او منطقة وضع الخد) . و لكن يمكن من اجل بقاء اكثر للدهون المحقونة دمجها مع عملية PRP.

• لإن المادة المستخدمة في هذه العملية يتم أخذها من نفس الشخص المتعالج لا يكون لديه اي حالة او اعراض ناجمة عن دخول جسم خارجي الى جسمه ، مثل رفض الجسم للمواد المحقونة او إنتقال الأمراض و العفونات المختلفة . • يمكن إستخدامها في جميع مناطق الجسم. • ليس هنالك حاجة من اجل المبيت في المستشفى او للإستراحة بعدها. • لا يوجد اي إحتمال لوجود مخاطر ناجمة عن العملية مثل التورمات و غيرها. • من الممكن ان تبقى آثارها لمدة سنة كاملة .